Sahara Marocain: Attendons l'épouvantail d'avril du CS de l'ONU..! ou d'autres surprises inopportunes..?
Sidna, avec grand S, passe en revue les bras d'honneur et de fièreté de la patrie
----------------------------------------------------------------------------------------
مؤسف: قصة اغتصاب وحمل
كان رجل اسمه المغرب يتجول في منطقة شمال افريقيا فطهرت له فتاة اسمها الجزائر تصرخ وتستنجد من مغتصب فرنسي، فتدخل المغرب لمساعدة هده الفتاة من مغتصبها؛فنجح في ألأمر وتم انقاد الفتاة
وبعد فترة من الزمن، نتج عن هدا الاغتصاب حمل ، فأنجبت الجزائر طفلة غير شرعية اطلقت عليها اسم البولساريو٠ تكفل بنفقات ولوازم العقيقة نمرود ليبيا قدفه الله عن دلك بكيده وأطاح هاماته
وبعد وقوع الجزائر في هده الورطة فكرت بأن تقوم برفع دعوى قضائية ضد مغتصبها، لكنها تراجعت عن دلك مرغمة ، لأنها وجدته أقوى منها حنكة، ومالا، ونفودا
٠ فلم تجد أمامها غير المغرب الدي ساعدها على انقادها من المغتصب، حيث تنكرت لجميله، ودلك برفع دعوى قضائية ضده، تتهمه فيها ظلما، بأنه اب للطفلة الغيرالشرعية ، فراحت تطالبه باعتراف النسب لطفلتها وبالنفقة عليها واقتسام المسكن معها ، مع تسخيركل جهودها العقلية والمالية لاثبات النسب والشرعية لابنتها، سالكة كل سبل التحايل ،والاغراء، وشراء الدمم ، لاستدراج الشهود الدين كانوا في معظمهم من دوي الحاجة والسداجة ، يعانون من الضعف السياسي و من نقص في الموضوعية
وبما أنها هي امرءة طاغية بحكم طبيعتهىا، تغلب عليها ألانانية، بدرت أموالا طائلة ، هي في أمس الحاجة اليها لترميم بيتها الداخلي واشباع من فيه من الجياع،
كل دلك كان لحشد الضمائر الفاسدة في محيطها المظلم ، بل وفي كل التجمعات السكنية عبر المحيطات ألأخرى ، من أجل الاكثار من ألاصوات الباحة الى جانبها، للضغط ، بطريقة الترغيب أو الترهيب ، على بعض المحاكم الغير المختصة طبعا، لاستصدارأحكام، أو حتى فتاوي، ترويجا لأطرحتها ، الرامية الى كسب الاعتراف بانتساب ابنتها الى الشرعية
استمرالوضع على ما هو عليه طيلة 45 سنة، فقدت خلالها الطفلة كل أسنان الحليب ألأولى، بتساقطها كأسنان المشط ٠ فلا ألأم الجزائر أقنعت العالم بأن المغرب هو أب لطفلتها، ولا الطفلة استطاعت أن توفر لنفسها استقرارا ومعيشة كريمة؛
وهي ألأن، أي هده ألأم الشمطاء، تحمل طفلتها ولوبثقل منخور، تتسول بها المساعدات بين الدول لتبعثرها فيما بعد، وتحولها الى أداة للتهريب والفساد، وجمعت حول طفلنها من بين ما جمعت ، من يؤانسها ويشد عضدها من أبناء الجوار، كمن موريتانيا ومالي والنيجر والتشاد؛ وضعت الكل في أقرب خيمة لها في قبيلة ارقيبات الشرق، تسمى «خيمة الرابوني» وجعلتها اعتباطا ، خيمة قيادة
هي بلغة الرحل خيمة راشية، أي هشة، تأكلت ركائزها وأوتادها ، ليس بفعل عوامل الطقس العادية، بل نتيجة السواعق التي تأتيها، بكيفية هادئة وبنفخ مركز من فاعل رسين ، له غيطة سماعة، اشتهر بوقار دولته العريقة، المعروفة برباط الفتح وبساحة شهيرة في مدينة حمراء يهواها كل سواح العالم ٪
----------------------------------------------------------------------------------------
Déterminés à préserver la patrie, nos faucons sont prêts à parer à toutes éventualités
Attention au feu.. Je demande à mon lectorat d'accepter ce Cocktel de sujets, en langues interposées, en attendant le résultat qui en découlera au sujet du Sahara Marocain de l'épouvantail du mois d'Avril du Conseil de Sécurité de l'ONU, en remuant les plaies qui font mal aux gouvernants Algériens.
Allons-nous vraiment vers la guerre, ou tout simplement, nous vivons une guerre de déclarations fantoches et de mouvements suspects de la part des ennemis de notre intégrité territoriale, de l'Algérie via son polisario, à l'horizon de cette réunion annuelle de routine?.
Quoi qu'il en soit, ces prises de photos demonstratives sont uniquement mises en exergue par la rédaction du blog pour accompagner la vague médiatique déclenchée, de part et d'autre, et pour avertir l'Algérie et pas son polisario, que s'il est simple de manipuler un rataplan (à grand roulement de tambours) à partir de Tindouf. Ce n'est pas le fait, d'affronter, celle ou celui, qu'on connait déjà sa puissance et sa force de combat, en l'occurrence l'Armée Royale Marocaine.
Sachant qu'il s'agit d'une armée, au sens du terme, professionnelle et perfectionnée, pas d'une armée de Hitistes et de toxicomanes que conduit l'ex-caporal de France, le général-bougre Gaid Ahmed Salah, qui lui personnellement, connait cette vérité, depuis sa fuite, en recule, des Amgala; (14/26/02 1976), lors de la flagrante défaite de la "racaille imbattable", ce qu'on appelle vachement en Algérie "l'armée populaire" poussée à se suicider par son maître, l'autre maudit Boukharouba.
Et ça tout le monde le sait, comme disait l'ignoble Messahal..! surtout que les généraux de contrebande et de corruption (Bachir Tartak le Drsiste, Said Chengriha l'étrangleur de Rabouni-Tindouf et Gaid Salah, chef de l'armée et l'oncle de tous) savent plus que d'autres, l'acharnement, la détermination, l'obstination et la capacité des aigles et faucons des FAR.
Certains Analystes et chroniqueurs excluent l'option de guerre.Même si cette opinion est apparemment innocente, elle est à prendre avec pincettes et réserves. Je ne dirai pas plus..! Sauf que pour nous autres Marocains et n'importe quel autre observateur, toutes les options sont ouvertes et que l'honneur de declarer la guerre ou pas, ou appliquer le droit de poursuite est constitutionnellement entre les mains de Sa Majesté.le Roi que Dieu l'assiste et de personne d'autre.
L'oncle Abrahms serait déjà sur place pour se distinguer et montrer sa force de combat. Le Maroc réceptionne en ce mois d'avril, un nouveau lot de chars similaires américains (https://youtu.be/618LNyQpGIg).
Les Forces armées royales réceptionneront, en ce mois d'avril, un nouveau lot de 48 chars américains de type «Abrams M1A1» rapporte un journal électronique Marocain. Ces chars qui arriveront au port de Casablanca, font partie d’un total de 222 chars que devrait recevoir le Maroc dans le cadre d’un accord établi avec le pays de l’Oncle Sam, précise ce média. 42 chars ayant déjà été livrés aux FAR, ce qui portera à 90 leur nombre avec ce nouvel arrivage.
A noter que Washington (le Congress Américain, majorité et opposition) a donné,l’année dernière, son aval et son accord pour la livraison de 162 chars de type Abrams au Maroc, ce qui permettra au Royaume de s'en procurer à terme de 384 chars de ce type.
Les dernières années, le Maroc aura reçu de nombreux équipements militaires «made in USA» et bénéficié annuellement de 15 millions de dollars. Et ce, afin que les FAR puissent lutter contre le trafic de drogue et les organisations terroristes et relever les défis régionaux. Et aussi gifler, le cas échéant, le général Bougre Algérien Gaid Ahmed Salah, chef de la racaille algérienne dite "Armée populaire" qui ne cesse de se muscler aux portes de nos frontières.
L'Universitaire Belcadi prend la Rue20 et fait le diagnostic (en pages jointes المغرب.. الجزائر والحرب-).
وشهد شاهد من غير أهلها
أفادت دراسة استراتيجية صادرة عن جامعة غرناطة الإسبانية، بأن الجيش المغربي حقق “قفزة نوعية في التسلح، لكنه لا يشكل خطرا على إسبانيا في مدينتي سبتة ومليلية بل يركز على مواجهة التهديد الثنائي الذي تشكله الجزائر وجبهة البوليساريو”.
الدراسة الصادرة عن “مجموعة الدراسات الخاصة بالأمن الدولي” وتحمل عنوان “تحديث القوات البرية المغربية: معطيات متداخلة من أجل رؤية استراتيجية”، وتبرز الدراسة اعتمادها على تقارير متعددة منها استخباراتية ومصادر مفتوحة وصور خاصة بالأقمار الاصطناعية لتمركز وتحركات الجيش المغربي، وهذا هو التقرير الثالث من نوعه حول الجيش المغربي للمجموعة نفسها بعدما سبق إصدار تقريرين الأول حول القوات الجوية والثاني حول البحرية الحربية.
وتشير الدراسة إلى انخراط المغرب في عملية تحديث سلاحه البري عبر شراء دبابات أمريكية وتطوير أخرى كانت متواجدة ، ثم راجمات صواريخ من الصين ذات المدى المتوسط تصل إلى 400 كلم، ما يعزز القوة النارية للجيش المغربي للرد على التحديات. وبهذا يتماشى تحديث القوات البرية مع القوات الجوية والبحرية.
وتقدم الدراسة تموضعا للقوات البرية المغربية في مجموعة الخريطة الوطنية، حيث يشير إلى الفرق العسكرية والفيالق ونوعية السلاح وحتى اسم هذه المجموعات، واستنادا إلى توزيع القوات تنتهي الدراسة إلى الاستراتيجية التي ينتهجها الجيش المغربي وهي مقسمة إلى قسمين:
في المقام الأول: تمركز القوات البرية في الشمال الشرقي إلى الجنوب الشرقي حتى الجنوب. و”هذا يدل على أن الهاجس الكبير للجيش المغربي هو ما تشكله الجزائر والبوليساريو من مصدر الخطر لاسيما أن نزاع الصحراء المغربية مازال مشتعلا” .
وفي المقام الثاني: ترصد الدراسة غياب تمركز القوات البرية بالقرب من مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، حيث يطالب المغرب باستعادتهما. وتشير الدراسة في هذا الصدد إلى أن أكبر تمركز للدبابات بالقرب من إحدى المدينتين هو ذلك الذي يقع على مائة كلم من مليلية في الشمال الشرقي للمغرب.
وتستبعد الدراسة ربط هذا التركيز بممارسة ضغط على مليلية بل بسبب القرب من حدود الجزائر، فهي موجهة إلى الجزائر التي تشكل نقطة محورية في أجندة المغرب الدفاعية
في الوقت الراهن.
النظام الجزائري وصمة عار في إفريقيا
كذب وبهتان وتضليل . النظام الجزائري وصمة عار شمال إفريقيا ومحور شرها. ألا يخجل حكام الجزائر من الخوض في الحديث عن حقوق الإنسان والديمقراطية وشعبهم مقموع ومضطهد في حياته اليومية، الإجتماعية والسياسية، ماذا عن القبائل ودعوتهم للإنفصال عن جنيرالات الجزائر، ومادا عن الإختطافات القسرية الذي تطال مناضليهم ... مع العلم أن القبائل هم شعب حقيقي، وهم سكان نوميديا ألأولين.. بينما شعب الرابوني.. هو شعب افتراضي ،خليط من كل ألأجناس الافريقية التائهة التي اضطرت بسبب الحاجة الى لبس الدراعة وقبول التمرد الجزائري على المنطق؟؟
حينما كانت الدول الافريقية وشعوبها ترزح تحت نير الاستعمار ، لم يكن لقضية الصحراء المغربية اي ذكر في المؤتمرات ولا في الندوات القارية او الدولية التي تناقش تقرير مصير الشعوب التي تناضل من اجل استقلالها بحق ، حتى النظام الجزائري نفسه، الذي يتباكى على شعبه الصحراوي ، لم تكن في ادبياته دبلوماسيته بعيد الاستقلال اي ذكر لهذا الوهم
فجاة ، وبعد نية المغرب تحرير صحرائه من الاستعمار الاسباني بدء العالم يسمع عبر ابواق دعاية النظام الجزائري عن شعب خرافي، والادهى من ذالك، اعلانه بين عشية و ضحاها في ألأوراق عن جمهورية مزعومة سماها على هواه .
فلا دليل يؤكد ان دولة ما في افريقيا او العالم باسره كانت تعرف هذا الطرح الوهم قبل سنة 1975، سنة المسيرة الحسنية الخضراء التي طرد فيها المغرب الاسبان من الساقية الحمراء و وادي الذهب
الامم المتحدة هي ايضا لم تكن على علم بموضوع من هدا القبيل، باستثناء طلب المغرب الموثق في قراراتها سنة 1964 الذي طالب فيه باسترجاع صحرائه وتسجيلها في اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار،
لكن اللعين هواري بوخروبة هو وحده من تخيل وابتكرهدا الشعب ليقول للمغفلين من باب العجرفة، انه يضع بدلك «حجرا في حداء المغرب» ،صفق له اللعين ألأخر معمر القدافي ليتأمروا سويا على المملكة المغربية
ففضيخة البوليساريو ودولته الوهمية لم تكن على الاطلاق قضية عادلة مثل باقي القضايا الاخرى المعترف بها ، فهي قضية مفبركة من اساسها . فجنوب افريقيا التي تدعي ان الصحراء المغربية هي اخر مستعمرة في افريقيا ، تحاول بدلك طمس التاريخ الدي جمع بين المغرب والراحل نلسون مانديلا ،حين كانت حركات التحرير بحق في انغولا والجزائر وموزمبيق ، ولم توجد انداك ، ولو دولة واحدة كان يدخل في دائرة اهتماماتها قضية من هذا القبيل قي جنوب المغرب .
ومع دلك استيقظنا في صباح يوم 27 فبراير 1976 لنسمع ان دولة اسمها الجمهورية الصحراوية قطر بها السقف ، وظهرت للوجود كدولة ذات سيادة فوق تراب مغربي تحتله الجزائرغصبا
انها مهزلة القرن العشرين ، اذا كانت الدول تصنع بهذه الطريقة التي تثير الاستغراب، فكيف لهذا الكيان الافتراضي صنعته الجزائر لنفسها ان يستمرالى اليوم ، لولا سياسة النعامة التي تنهجها المخابرات الجزائرية التي تبرمج وتكل التنفيد الى خارجيتها.
مع العلم أن المغرب كان على وشك المطالبة بالمفاوضات مع الجزائر، وفقا لاتفاق 6 يوليوز1961، الموقع عن الجزائر من طرف السيد فرحان عباس رئيس الحكومة الؤقتة الجزائرية حول استرجاع الصحراء المغربية الشر
الكبران قايد صالح يحبك شيئا ما ؟ والبوليساريو تنتظر الفرج
ان فاجعة الطائرة العسكرية الجزائرية تفضح التورط العسكري المباشر للجزائر في تدريب وتموين البوليساريو، وهوما تأكد للعالم وبالملموس ان الجزائر هي الطرف الرئيس في النزاع مع المغرب حول ملف الصحراء المغربية؟؟ ومن أجل دلك اضحى في متناول بعض الملاحظين طرح العديد من ألأسئلة منها بالخصوص:
هل صحيح أن الجنرال قايد أحمد صالح رئيس الجيش، والمرتزق ابراهيم ارخيص ، ومخابرات الجنرال طرطاق ، هم من دبروا فعلا سقوط الطائرة، للتخلص من الجزائريين الرافضين لفكرة الحرب مع المغرب و من البيادق المرتزقة المتعاطفين مع القضية الوطنية المغربية؟؟
والجواب قد يكون كالتالي : في ظل افتقاد الجزائرحاليا لبوصلتها، وفي خصم التطاحن الغير المعلن بين ألأجنحة المتصارعة على السلطة في أعلى هرم الدولة ، كل شيء ممكن في الجزائر؟
بدليل ان الجميع في الجزائر وخارجها، يعرف ألأعمال السخيفة التي قامت بها مخابرات الجنرال توفيق ودراعه ألأيمن الجنرال طرطاق في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما اطلف عليه العشرية السوداء، حيث عوقب الشعب الجزائري من أجل ارتكابه لدنب واحد ، وهو أنه صوت لصالح "الجبهة ألاسلامية للانقاد" FIS في أواخر سنة 1990
فقامت الطغمة العسكرية بانقلاب انتخابي في يناير 1991 ، ألغت بموجبه نتائج ألنتخابات التي فاز بها الاسلاميون، فنهجت أسلوب الترهيب بعمليات تقتيل ممنهجة ، ترسخت في اغتيالات سرية، انفلات أمني شامل غيب طابع الدولة واحترامها، وهو ما كرس كل انواع الصراخ وعويل لامهات مكلومات، وتعالت الأصوات والتساؤلات عن «من يقتل من؟»
ودهب ضحية هدا العبث ازيد من 200 الف قتيل و 20 الف مفقود من الشعب الجزائري ، لم يعرف مصيرهم لحد ألأن ، بل تتجاهل السلطات الجزائرية الحديث عنهم أوالاطناب في الموضوع ، تجنبا لاثبات مسؤولية النظام في ألأمر
C'est un seul cas de différence comparative de fertilité en la matière, entre une Algérie qui importe tout et le Royaume du Maroc qui exporte ses excédents. C'est un acquis d'autosuffisance verte dont en dispose, grace à l’efficacité du programme national «Maroc vert». Une réussite,comme d'autres, qui en fait défaut et manque flagrant à l'Algérie de "dignité, et de fièreté, de R'faâ rassak abba de Bouteflika"(!). Une Algérie où l'Algérien, le simple, se bat, journellement avec force, faisant place dans longue queue pour s'en acquérir d'un sachet de lait en poudre..?.
Quant à nous au Maroc, nous ne devons guère gaspiller notre richesse verte avec les arrogants. Pour la préserver, nous sommes conscients de la sauvegarde de notre économie de terroir. Laissons, à cet effet, le coté Algérien se moisir à son ouest. Notre frontière doit restée fermées pour éviter les infiltrations hallucinogènes, de façon à perdre ses clefs quelque part, du moins pour l'instant, en dépit du désagrément de nos concitoyens de l'oriental.
Faut-il rappeler à nos frères ennemis-algériens, que cela augmente davantage le volume d'ennuis à leur pouvoir mafieux. Tan pis pour eux, qu'ils aillent manger en revanche, les criquets pèlerins, s'ils les en trouveront quelque part à Tamanrasset ou ailleurs de Taref jusqu'au Mauritanie à l'ouest.
.
Regardez, chers voisins ingrats, ca vaut de la peine de voir et de revoir, mais ca vous fera déverser la salive, même en grimace.! Vous en aurez pas le droit de nier ..C'est une vérité éclatante, ne figurant pas au vocabulaire malencontreux de Messahal ,ni de sa machine de propagandes.
Une "Mounib" algérienne, fait du dérapage contre la Kabylie
Le pouvoir algérien ne réagira certes, pas aux agressions multiples et aux dérapages récidivistes de la députée Naima Salhi, il est discrètement complice, ne donnant aucune considération aux conséquences qui pourraient en découler inévitablement.
En effet, cette Mounib à l'algérienne a encore franchi le rubicond, lors d’une émission télévisée diffusée par la chaîne Algérienne El Bilad TV. Elle a d’abord dénié le statut de martyr de la guerre d’indépendance au père de Ferhat Mehenni,le chef du Gouvernement Kabyle en exil.
Mais, la chose à laquelle les algériens s’y attendaient le moins, c’est quand Naima Salhi a commencé à se déchaîner contre le chanteur Kabyle assassiné Matoub Lounès alors que lui n’était aucunement associé logiquement au sujet du débat.
Mais Naima Salhi n’a fait que profiter de cette occasion pour dire toute sa haine contre les kabyles. Et en s’en prenant à leur symbole-rebelle Matoub Lounès, elle déclare clairement la guerre aux kabyles où qu’ils soient.
Pis encore, elle a carrément appelé les kabyles à «s’entre-tuer» de manière implicite certes mais à peine voilée. «J’en appelle à tous les kabyles qui ont de l’honneur à se soulever contre Ferhat Mehenni et tous les kabyles qui soutiennent le projet de l’indépendance de la Kabylie» et «c'est-là le mot d'ordre que lui soufflait le DRS de Tartak» a déclaré sans qu’aucune réaction officielle ne soit enregistrée, le lendemain de la diffusion de l’émission, comme logique et loi l’auraient exigé dans un Etat de loi et de droit.
En qualifiant une partie des kabyles «d’honorable» (chorafas en arabe), Naima Salhi veut signifier clairement que les autres (qui sont des centaines de milliers) «seraient des déshonorés». C’est un dérapage gravissime. On se demande en Algérie, surtout en Kabylie, qui sont les manipulateurs de cette femme, sortie du néant ?
Les anti-kabyles sont-ils à ce point haineux ? On s’interroge aussi qui protège les boites de télévision algériennes qui laissent ce genre de discours racistes et d’appels au meurtre contre les kabyles passer librement à l’antenne.
Le Congrès Mondial Amazigh réplique...
La journée internationale pour la discrimination raciale, célébrée chaque mois de mars, a été l’occasion pour la présidente du congrès mondial amazigh d’animer une conférence de presse au niveau du siège du parti socialiste des travailleurs à Béjaia en Algérie.(Bgayet).
Au cours de ce point de presse, le CMA a présenté son rapport alternatif au Comité de l’ONU contre le racisme et les discriminations raciales à l’encontre des Amazighs d’Algérie, les observations et les recommandations faites par le Comité au gouvernement algérien et fait part de sa plainte déposée à Akbou contre la députée algérienne Naima Salhi, auteure de propos racistes et d’appels à la haine raciale contre les Amazighs et les Kabyles en particulier.
Celle-ci n’arrête pas de faire parler d’elle depuis sa levée de boucliers contre les amazighs en général et les kabyles e particulier.
Pourtant malgré la présence à l’hémicycle algérien d’une quarantaine de députés kabyles aucun n’a osé porter plainte contre elle ni demander la levée de son immunité parlementaire afin qu’elle soit traduite en justice. Dire que si c’était un kabyle qui avait traité les arabes de vendus et d’ennemis, il aurait été emprisonné par le pouvoir, pour ne pas dire peut être même assassiné par la racaille du général Tartak.
Les discours haineux ont toujours conduit aux génocides. Bien qu'aucun ne soit pas convaincu que l’Algérie sanctionne ses propres mercenaires contre les Amazighs en général et les Kabyles en particulier, cependant pour convaincre les instances internationales du racisme que subissent la Kabylie, les Kabyles ont besoin de force locale pour apporter leurs preuves contre le pouvoir central d’Algérie pour que celui-ci soit obligé de sanctionner les auteurs des discours discriminatoires et racistes à l'égard de la Grande Kabylie..
Isoler les Algériens du reste du monde
La dictature est à son paroxysme en Algérie. Après avoir neutralisé tous les partis politiques qui avaient une certaines autonomie vis-à-vis du pouvoir central d’Alger, ce dernier s’est attaqué aux quelques bouffées d’oxygènes que représente la presse électronique, libre de sa tutelle.
En effet, depuis le mois de juillet dernier, le pouvoir algérien est passé à la vitesse supérieure en matière de restriction des libertés d’expression en bloquant carrément l’ensemble des journaux électroniques indépendants ayant une grande influence sur le lectorat.
La première cible du pouvoir algérien est bien sûr les journaux kabyles dont le journal indépendant « Tamurt.info » ainsi que l’agence de presse du GPK, « Siwel » mais aussi bon nombre de journaux électroniques, ayant plus ou plus au moins d’impact sur le lectorat. Ayant cru qu’il s’agissait d’un blocage momentané, il s’est avéré que le pouvoir algérien est décidé à ne pas lâcher du lest et d’aller jusqu’au bout en pénalisant les journaux qui ne sont pas dociles.
Cinq mois après la mise en œuvre de cette mesure dictatoriale, les journaux en question ne sont toujours pas disponibles en Algérie au grand dam des organisations de défense de la liberté d’expression. Au lieu de revenir sur une décision qui discrédite entièrement un pouvoir de plus en plus faible, ce dernier est passé à l’acte en pénalisant même des journaux électroniques qui lui étaient acquis il y a à peine quelques mois.
En effet, le site qu'on dénomme (Tout Sur l'Algérie) a également fait les frais de cette atteinte grave à la liberté d’expression et de cette attitude fasciste. Désormais, l’objectif recherché par le pouvoir algérien est d’isoler complètement les algériens du reste du monde.
Quand on sait que la presse étrangère n'est pas accessible, voire n’est pas du tout disponible en Algérie, on comprend bien que le pouvoir cherche à manier l’opinion publique algérienne à sa guise. Le peuple n’a désormais plus où s’informer librement car les journaux en papier ont été domestiqués alors que la majorité des chaines de télévision sont des canaux à la solde du pouvoir.
Dans ce désert médiatique, c’est la chaine islamiste gérée par le fils de l’intégriste Abassi Madani ex-leader du FIS, en l’occurrence, «El Magharibia», qui a gagné en audience car elle est la seule qui ose critiquer les dérives du pouvoir. Malheureusement, en faisant cela, elle en profite,par ailleurs, pour semer sa doctrine moyenâgeuse avec des idées obscurantistes qui rappellent les tristes années 90, dans leurs débuts en Algérie.
أكسيجين الصحراء المغربية
بعد كشف ملامحها ونُزِعَ اللثام عن وجهها ، هرولت المخابرات الجزائرية قصد سترعورتها، والتمويه لتمرير سقطاتها الدبلوماسية ،بابتسامة لتستغفل المتتبعين لتحركاتها اليائسة بسيناريوهات عتيقة تستخرجها من تاريخ الشعوب، وتزوير للحقائق ضدا على الشعب الجزائري الدي أصبح يلهت على شكارة من غبرة للحليب.
فمنذ 45 سنة والنظام الجزائري يعيش بأكسجين الصحراء المغربية، ولولا هذا الأكسجين لتحولت حياة النظام الجزائري إلى انتكاسات متتالية. إن الجزائر المصدومة بانحلال الاتحاد السوفيتي ، وجدت في قضية الصحراء المغربية مشجبا غطت به عن كل تناقضاتها الإيديولوجية .
فهي كدولة قالت أنها اشتراكية،كان من اللازم أن يكون شعارها «الوطن والعمل والمال للجميع» . لكن واقع الحال فرض عليها طلق أيادي المقربين لأكل حق الفقراء ، والمهمشين ، ليكون المنتفعون هم أهل العاصمة و المتحكمين في دولاب النظام.
من بين صانعي الفرجة على خشبة المخابرات طفخت صحف وجرائد جزائرية ، لتتخذ من المغرب وجهتها ومواضيعها، فأعطت لنفسها الغوص في شؤون مغربية ، عوض التركيزعلى تحويل أموال الشعب الجزائري إلى الخارج و شراء ضمائر دول افريقية ، ومساعدة جمعيات إسبانية وأمريكية ، وكأن الشعب الجزائري استكمل كل حاجياته وأصبح له فائض يبدده !
فنظام الجزائر لا يريد مصلحة الشعب الجزائري ، وإخراجه مما فيه من تخلف ، ولا يريد ترك المغرب يشق طريقه نحو التقدم ، فمن جهة هناك ملايير إلى الامس القريب كانت تقدر بـ1000 مليار دولار خطط لها لتذ هب سدى في خردة سلاح وتملأ جيوب المضاربين في الداخل والخارج .
والسؤال لماذا لم يتقدم النظام الجزائري ؟؟؟ وهو اليوم يلعب بالملايير من الدولارات ، ولقد أصبح له رأي غربي ، وصحافيون غربيون يدينون له بالسمع والطاعة ، ومجتمع مدني يستطيع التحرك في كل جهات العالم، وديبلوماسية تخلق العجائب ، ومخابرات تخترق الأسرار ، وتصنع المقالب ، لتزرع الفتنة في المغرب .
هذه هي تأملات المثقفين الجزائرين ، والذين انقلبت عندهم الصورة، فأصبحت عندهم «مدينة العيون هي قطاع غزة، والمغرب هو إسرائيل». وكيف لا والنظام الجزائري باستخباراته ، استطاع أن يحول تشاديين وماليين وجزائريين من رقيبات الشرق إلى بوليساريو، والبوليساريو إلى قاعدة بلمختار الملقب بالأعور ، ليعطي النظام لنفسه الحق في محاربة الطوارق، واتهامهم بالداعيشية.
وكيف لا والنظام الجزائري باستخباراته زرع معاونيه بالقبائل الصغرى والكبرى خصوصا نواحي تيزي وزو لقطع الطريق أمام أي تحرك جماهري المطالب بالحق السياسي . هذا الحق الذي يزعج النظام الجزائري ويرفض له تقرير مصيره مثلما يفعل لصالح البوليساريو، ليبقي في المقابل على التبديد المفرط للمال العام الجزائري لصالح البولساريو وحشد الدعم الكافي له، ليرقص ابراهيم الرخيس ويترنح على ايقاعات قصر المورادية ونادي الصنوبز بالجزائر العاصمة
بهذه الطريقة، تصنع المخابرات الجزائر أصنامها وتدفع بها للأمام ، فإن انكسرت صاحت وولولت ، وإن صمدت راحت تردد انتصار الأقوياء. بينما النظام الجزائري يختفي من وراء ستار، لكي لا ينفضح إذا جد للمغاربة جد .،
ومهما يكون ، فإن مسرح الأحداث يبين أنه أصبح أكثر من منتفع من قضية الصحراء المصطنعة ، سواء داخل الجزائر أو خارجها . لقد أصبح هناك أكثر من لاعب ، ومنظر، ومتدخل ، ويتضح أن ألأمر تجاوز سيطرة رئاسة الجزائر وأصبح " لعبة" الجميع ، الكل يريد العلو والمال وابقاء ما كان على ما كان
قراءة ماتعة ، مع تحيات شهاب25