Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

Ce que je crois - Page 76

  • 1-. Algérie:L'aâdawa Thabta ou S'wab ikoune.العداوة ثابتة، والصواب إيكون

    N.B : La rédaction du blog a l'honneur de boucler, avec une grande satisfaction, le chiffre 150.000 de lecteurs ayant eu la sagesse de visiter cet espace, avec un nombre important de pages vues,(210.979 articles lus) depuis la création en 2006. Merci à vous tous pour la confiance et le soutien que vous portez a ce blog.

                      

                    الجمهورية الجزائرية الفرنسية ، كما يراها اليوم الجزائريون أنفسهم 

     

                                                               Maroc    

    أفتتح هدا المقال بالرجوع قليلا الى الوراء، الى ما قبل ثلاثة عقود ونيف، لأبين للقراء الكرام أن العداء الدي يكنه الجزائريون للمغاربة ليس وليد اليوم أووليد الصدفة، بل هو مترسخ طبيعيا في الدم الجزائري متمثلا قي الشردمة الجزائرية الحاكمة التي قطر بها سقف المخابرات الفرنسية "الديغولية"في بداية الستينيات من القرن الماضي للتحكم في مصيرالشعب الجزائري، وبالتالي المحافضة على المصالح الفرنسية ، كأن فرنسا لم تترك الجزائر الفرنسية بمنحها ألإستقلال. ترسخت معالم هدا العداء، وفي غقلة من المغاربة، مند مناورات اللعين "علي كافي" فيما سمي ب : مفاوضات «إيفيون» الفرنسية الجزائرية حول استقلال الجزائر، وهو رئيس الوفد الجزائري المفاوض، والدي كان يهدد وقتها، بمقاطعة المفاوضات، كلما تبين له أن «فرنسا دوغول» تنوي إخراج أراضي الصحراء المغربية الشرقية من المفاوضات، وهي كما يعلم الجميع ، ألآراضي التي تحتلها الجزائر اليوم والتي تجعل من الجزائريين يعيشون "دوما" مركب خوف من المغرب، لدلك نراهم ينهجون بكل الوسائل المتاحة لهم، سياسة الهروب الى ألآمام، ويربون أجيالهم على عداء المغرب.

    وأسوق فيما يلي واقعة مؤسفة قد لايعلمها الكثير من المغاربة وهي :                       

    «عندما توفي الرئيس الجزائري، اللعين هواري بومدين في 28 دجنبر 1978، أرسل جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، في طائرة خاصة، ولي العهد اندك ألآمير سيدي محمد، لتقديم التعازي، تكريسا لقاعدة أن سلاطين وملوك المملكة المغربية الشريفة، لا يحضرون الجنائز، وليكون من سوء حظ الأمير سيدي محمد، أنه حضر، فقد قام بتمثيل والده الحسن الثاني، في عدة مآتم، لولا أنه في جنازة الهواري بومدين، لم يكن حظ الأمير، كما في المرات الأخرى، بعد أن منعت سلطات مطار الجزائر، طائرة ولي العهد من الهبوط، لتبقى طائرته تدور في الأجواء، تحت تهديد طائرات القوات الجوية الجزائرية طبعا..»

    وكان حادثا من الضخامة بمكان، تأثر له الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله، الذي كان معلقا مع التلفون مضطرا لتتبع ظروف الطائرة ومدى توفرها على البنزين، ولتفرض الرقابة الصحفية على الخبر، وحتى مجموعة رفاق ولي العهد، الذين كانوا معه في الطائرة، «فؤاد الهمة، رشدي الشرايبي، حسن أوريد، فاضل بن يعيش، محمد الماجيدي»، لم يذيعوا الخبر الخطير.. فقد كانوا معه في زمن يتعلمون فيه السكوت، عن الحلو والمر من الأحداث.

    ولم يبتلع جلالة الملك الحسن الثاني هذا الحادث، الذي يكشف نوايا الجزائرالمبيتة تجاه المغرب، ويكشف أن القوة الخفية العسكرية التي كانت تحكم الجزائر، أيام بومدين، وبعدها هي التي أصدرت الأوامر، بمنع الطائرة ألآميرية من النزول بمطار الجزائر، رغم أنهم كانوا يعرفون، أنه آت باسم المغرب، لتقديم التعازي، فلا صواب، عند العشرة في عقل، مع العداوة، خلافا للمقولة المغربية الراسخة التي تقول : “العداوة ثابتة،  والصواب يكون”.

    ومرت عشر سنوات، ولم ينس جلالة المغفورله الحسن الثاني هذه الإهانة، فاستقبل في الرباط ، في حوار مفتوح وفي مقابلة صحفية، يوم 11 غشت 1988، مجموعة من الصحفيين الجزائريين اختيروا بعناية مخابراتية جزائرية لقلقة الخبر المغربي ومعرفة بعضا من ما قد يخفيه عنهم عدو الجزائر المفترض الحسن الثاني،  كان من بين هؤلاء، أهم ألآقلام المأجورة في الصحافة الجزائرية المكتوبة متمثلة في : محمد سعيد عامر، وأحمد بن علام، والزبير السوسي، ومحمد رزاق، ومدير جريدة المجاهد محمد بن زغيبة، الذين دخلوا معه في حوار مفتوح، أصرجلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله في نهايته، أن يسمر لهم، مسمارا أزليا حين قال لهم :

    نحن والجزائر.. نتخاصم ونحن نضحك… وكل واحد منا يفكر في المساء في الضربة التي سيوجهها للآخر في الغد، هل تعرفون، أنه حينما توفي الرئيس بومدين، أوفدت وفدا كان على رأسه ولي العهد، لحضور مراسيم تشييع الجنازة، وظلت الطائرة التي تقل ولي العهد والوفد المغربي الدي كان برفقته، تحلق في سماء العاصمة، لمدة ساعة، ولم يسمح لها بالهبوط ..!

    فهل عنون أحد الصحفيين الجزائريين، مقابلته للحسن الثاني، أو قال بصدق بأن الملك يفكر ليلا في الضربة التي سيوجهها للجزائرفي الغد؟، لا أظن دالك لآن لاأحد من هؤلاء الصحافيين الجزائريين يستطيع تغيير مزاج اسياده في هرم المخابرات الجزائرية بما جاد به المغفور له الحسن الثاني من درر حقيقية بخصوص العلاقات الجزائرية المغربية المتوترة بطبيعة العقلية الجزائرية المتحجرة..
    فقد كانت العلاقات المغربية الجزائرية، في عهد الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد، قد بدأت تأخذ اتجاها تصالحيا ثابتا، بدليل أنه شارك الحسن الثاني في جولة صيد بغابة ألآرز بإقليم افران… لكنه، ونتيجة لدلك ونتيجة لتقربه المفرط  من الملك ، أرغم على ألإستقالة واستبدل بلعين أخر، وهو اليمين زروال، الملازم الصغير، الدي كان، للإشارة، من بين الضباط الجزائريين الدين احتجزوا من على مثن الطائرة الجزائرية في ألآراضي المغربية بمعية الضباط المصريين الخمسة خلال حرب الرمال سنة 1963

    كثير من قراء اليوم، ممن لا يثقون ببركة المغفور له الحسن الثاني التي نجا بها من انقلابين عسكريين دمويين، وهم كثيرون من النساء والرجال، قد يغيرون رأيهم، حينما سيعرفون، أن هده البركة والقدرة ألإلاهية جعلت الموت تتلقف الرئيس الإسباني فرانسيسكو بولينو فرانكو  Francisco paulino Franco، وجعلت الإمير خوان كارلوس دو بوربون Juan Carlos يأخد بزمام الأمور ويتفاهم مع المغرب من أجل خروج إسبانيا من الصحراء ويصد الباب بقوة في وجه الرئيس الجزائري اللعين هواري بومدين ، حين ابتدء الحراك المغربي حول استرجاع الصحراء وقبل المسيرة يقليل وأنه قبل مجيء الرئيس بن جديد للمغرب سنة 1988، الذي كان متبوعا بزيارته للحسن الثاني في إفران 6 فبراير 1989، حصلت معجزة كبرى في الموقف الجزائري تجاه المغرب، في شكل تقرير كتبه الرجل العنيد ضد المغرب، أحمد الطالب الإبراهيمي وزير الخارجية الجزائرية ألآسبق على عهدي بومدين والشادلي، نقلا عن اجتماع للهيأة التنفيذية للحكومة الجزائرية، خليق بساسة الجزائر أن يراجعوه، والذي ضرب صفحا على الماضي، وبطريقة مضبوطة، على جذور الموقف الجزائري من قضية الصحراء المغربية والدي يقول قيه على الخصوص في مدكراته :

    «إن الأجيال الجديدة مطالبة بالخروج من الأوهام التي تخبطنا فيها نحن الذين سبقناهم وما كلفنا غاليا، وخاصة التطور المأساوي لقضية الصحراء الغربية، وهو رهان مريض.. يجب أن نخرج منه عاجلا لأنا تعاملنا مع الرباط لم نكن فيه واعين بالنتائج السلبية التي أعطتها ولا يمكن أن ننسى أن الثورة الجزائرية يوم 20 غشت 1953 تزامنت مع ثورة الولاية الثانية، وكلاهما مرتبطان بتاريخ نفي الملك محمد الخامس، وإذا كان هناك إحساس بأن الثورة الجزائرية كانت مفهومة على أنها تستهدف إسقاط الملكية، فإن الاختيارات الاشتراكية للاستقلال الجزائري، كلها عناصر مثقلة بالأخطار».

    وإذا كان لا يتعلق الأمر، بمجرد كلام تاقه أوكلام مرتجل، وإنما قرار واستنتاج رجل دولة متمكن، كان متبوعا بسر أخطر، صدر في شكل تقرير لوكالة الإستخبارات الأمريكية (CIA)، تم الترخيص بالكشف عنه في سنة 2008، يكشف حرفيا : إنه في 7 جوان 1988، وخلال الزيارة التي قام بها الملك الحسن الثاني للجزائر، لحضور القمة العربية أعلن الرئيس الشاذلي بن جديد، للملك الحسن، اقتراحه بإمتاع الصحراء بالحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، مضيفا أن أي حل لقضية الصحراء بالسلاح، شيء مستحيل.

    و للتدكير من جانب أخر، كان تقرير آخر لوكالة ألإستخبارات الأمريكية هده  قد أكد : إن كاتب الدولة الأمريكي في الشؤون الخارجية السيد هنري كيسينجر اجتمع في مايو 1976، مع الرئيس السينغالي ليوبول سيدار سنغور الذي اقترح على أمريكا مشروع إمتاع الصحراء المغربية بالحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.

    وللمزيد من التوضيح للجزائريين وحدهم، أقول: لقد أعلنت وثمنت الحكومة الأمريكية وقتها، في تعليق على مهمة المبعوث الأممي الى الصحراء السيد “بيتر فالسوم” الذي ختم مهمته بتقرير له حول الصحراء المغربية، بقوله : إن استقلال الصحراء شيء غير ممكن، وغير واقعي، وإن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، هو البديل الوحيد لطي هذه الصفحة ولو لم يعجب دلك الجانب الأخر.

    حتى إسبانيا  البلد المستعمر السابق للصحراء ، كانت تؤيد الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية للصحراء، كان السيد كاريوس أرياس نافارو Carlos Arias Navaro، وزير خارجية الجنرال فرنكو، ايام كان يحتضر، يقول ودائما حسب تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية مؤرخ في 6 يوليوز 2006 : إني شخصيا أفضل للصحراء حكما ذاتيا تحت السيادة المغربية، مضيفا، ولقد عقدت مع وزير خارجية المغرب أحمد العراقي ليلة 24 أكتوبر 1975، اجتماعا أكدت له فيه هذا الموقف.

    الحسن الثاني نفسه، كان يوم 4 غشت 1988، وعلى أطراف شاطئ قصر الصخيرات، يستقبل صديقه مدير جريدة لوموند، “أندري فونتين” وهم يتحدثون عن مشاكل الدنيا، ليفاجئه الصحفي الفرنسي بسؤاله : صاحب الجلالة ، جرى الحديث مؤخرا عن احتمال منح الصحراء حكما ذاتيا في إطار السيادة المغربية، ليجيبه الملك، وكأنه لم يقنع بهذا الاقتراح : ليس بالضرورة، ليس بالضرورة، لقد قلت يوما إني آمل أن أترك لخلفي مغربا مبنيا على شاكلة المقاطعات الألمانية “لي لاندرز”، لقد كنتم أيها الفرنسيون، أنتم أول من طالب بالاستفتاء في الصحراء، وقلنا في البداية لا، ثم بعد ذلك قبلنا بعد دراسة ألآمر من كل الجوانب.

     أحمد الطالب ألإبراهيمي الجزائري كان واضحا وصريحا في مدكراته بحصوص مشكل الصحراء المغربية، فسيفجع كثيرون عندما يقرؤن مذكرات نظيره المغربي الراحل عبد اللطيف الفيلالي، الوزيرألآول ووزير خارجية المملكة المغربية سابقا، الذي عاش قضية الصحراء المغربية، من يوم ولادتها إلى يوم وفاته، فلم يجدوا إشارة إلى هذا التحول الذي حصل عندما اقترحت الجزائر حكومة وشعبا، الحل الذي نطالب به نحن الآن، الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، ولا لمح إليها لا من قريب ولا من بعيد، وإنما ختم استنتاج تجربته الطويلة التي مرت عبر ثلاثة ملوك، وكان استنتاجا كسولا رديئا غير منطقي من رجل دولة مغربي ما كان عليه أن يكون كدلك، فكتب : أستحضر مقولة الرئيس الفرنسي ميتران، حيث كان يقول: “بخصوص بعض المشاكل العويصة، يجب أيها السادة، أن نترك للزمن زمنا” وهذا هو الحل لمشكلة الصحراء بالنسبة للمغرب حسب اعتقاد الفيلالي.  

    S'adressant aux siens, un caricaturiste Algérien désigne l'état actuel de son pays par cette gravure qui veut dire en clair, que l’Algérie est gouvernée par les opportunistes, les brosseurs et les thuriféraires, dessinant en pièce à conviction, un soûl algérien décompressé par la force de ce qu'on appelle au milieu-ivrognes "Coela"..! (du Coca+alcool à brûler). Traduction textuelle de l'arabe de l'humoriste Marocain Mohamed Aâtir dans "Saâ K'bal L'ftor" Med1tv:(Attention,faut pas brosser de trop..! demain elle (l'Algérie) sera gouvernée par des hommes et tu le regretteras..! Mets-là dans ta cabeza amigo)                       

    Gloire à la monarchie Marocaine..On dit que la guerre froide est terminée, mais elle ne l'est pas partout dans le monde.Il reste des zones-ombres dans le monde où elle persiste encore : la Corée du Sud qui doit subir de temps à autre les agressions de son voisin la Corée du nord, et le Maroc qui doit supporter les agressions de "sa" Corée du Nord à lui, l'Algérie! Et avec le maréchal Kim Il Sung Bouteflika qui brigue officiellement maintenant, sur un fauteuil roulant et avec une voix cassée, un quatrième mandat, ne nous attendons pas à une amélioration des relations avec ce mauvais voisin qui n'a jamais été dans le concept du -hadith Nabaoui- relatant le respect "presque"obligatoire du voisinage.

    Notre monarchie  Marocaine s’est construit l’image d’une institution favorable aux sujets de Sa Majesté, hommes et femmes. Sa Majesté le Roi Mohamed VI que le bon Dieu l'assiste a forcé beaucoup de réformes pour le bien être des Marocains depuis son accession au trône de ses ancêtres, dont les réformes, politique, économique, sociale et la Moudawana (code de la famille) il y a dix ans, et il faut lui en savoir gré. Depuis, une antienne domine dans les milieux progressistes : le Roi, et donc la  monarchie, seraient plus évolués sur la question des droits de l'homme et de femme que le reste de la société.

    Dans le livre «femmes politiques au Maroc d'hier et aujourd'hui»,Mme Osire Glacier, professeure d’histoire à l’université de Montréal, spécialiste du Maghreb procède dans cet essai à un travail de réhabilitation de la présence des femmes au sein des hautes sphères du pouvoir au Maroc tout le long des siècles. Certaines de ses pages passionnantes, prouvent que  l'auteur de ce livre s'est appuyé, dans ses recherches sur des manuscrits et des pièces précieuses archivées dans diverses Universités Marocaines et dans la Bibliothèque nationale. Une autre historienne et professeure en science politique, confirme, preuve par preuve, qu'il y a des reines qui ont dirigé le Maroc, et ce par la force de la loi, donnant exemple de la reine Zinab Al'Nafzaouia, ou autres Sultanates Marocaines qui régnaient par le biais de leurs maris, jouant le rôle de conseillères, de savantes scientifiques ou de dirigeantes. 

    Une journaliste Française a osé mettre en avant une question particulière, puis interrogé  feu Sa Majesté le Roi Hassan II sur le secret de l'absence de la reine héritière du haut du trône Alaouite, et sur le pourquoi, on ne voit pas l'épouse du Roi ..? La réponse du Souverain que Dieu ait son âme, était aussi particulière : «La raison est simple, c'est qui est que depuis que le Maroc est devenu le Maroc, il n'y avait pas une reine, je crois que tous nos ancêtres ont choisi dans ce contexte, un choix très judicieux ». Il ajoutait que «Dieu nous a épargné que nos femmes nous gouvernent en reines, et qu'elles n'ont pas toujours  eu le bon règne à travers le monde .. ce sont donc les raisons historiques».

    Mais la focalisation sur une conviction, plus au moins vague : Jamais une reine ne pourra diriger le Maroc, selon les règles de la Constitution Marocaine. L’égalité entre les sexes a beau être inscrite dans la base de nos lois, elle ne s’applique pas au trône Alaouite. Depuis que les Alaouites deviennent sultans du Maroc à la suite d'une période d'instabilité ayant suivi le décès du dernier sultan de la dynastie des Saâdiynes en 1659 et où le pays est morcelé en plusieurs états indépendants.

    Moulay Rachid Ben chérif, le troisième prince Alaouite de Tafilalet, réunifie le pays (1664-1669) et réinstaure un pouvoir central, marquant ainsi le début de la dynastie Alaouite du Maroc, qui est toujours à la tête du Royaume Chérifien du Maroc de nos jours, ce Royaume pluriel, haut et fort, qui progresse de grandeur en grandeur, mettant grain de sel, voire de piment piquant, dans la gorge de nos ingrats de l'est.

    L’article 43 de la Constitution 2011, d'ailleurs c'est un article qui garde son originalité intacte, inchangée et inchangeable, malgré les multiples révisions survenues dans la constitution Marocaine, durant tout un siècle de souveraineté démocratique, qui dispose que «la Couronne du Maroc et ses droits constitutionnels sont héréditaires et se transmettent de père en fils aux descendants mâles». Un état de fait que très peu remettent en cause mais qui a une charge symbolique forte : les femmes ne sont pas là, à ce haut niveau de la magistrature suprême du pays, où des décisions  vitalement capitales sont prises.

    A propos, la constitution Marocaine est une vraie charte qui date de 1908, elle n'est pas la sorte de "chiffon de papier", comme  celui de nos voisins algériens, qui ne cessent de l'exposer aux raillons du soleil, pour le re-vérifier et ré-rectifier, visiblement au guise de la bande gouvernante, qui se met en état d'alerte et à pied d’œuvre à chaque fois, dans l'espoir de réussir l’imitation.Mais en vain, ni l’Algérie ni son chiffon de papier ni son pouvoir et ses gouvernants ( les dix en une cervelle) ne pourront jamais rivaliser l'authenticité Marocaine en existence, en histoire, en démocratie et en hommes bien sûr, en mode d'héroïsme et de crédibilité.

    Parité pratique.. On voit très clairement les autres domaines envahis par la femme, où la femme Marocaine, dans cette nouvelle ère Mohamadia, occupe des grands postes de responsabilité comme Ministres, Ambassadrices, Juges, procureurs, Walies et Agents d'autorité. Dans le domaine de la législation, plus de 70 -représentantes et conseillères- au parlement Marocain. Comme à l'accoutumée et par leur imitation aveugle, nos voisins de l'Est dépassent l'offre en cryptant de fausses promues au grade de "général subalterne sans étoiles", pour quatre femmes dans l'armée algérienne,qui sont certainement les heureuses chef-cuisinières des casernes Ben Aâknoune, Daly Brahim et du palais d'ElMradia d'Alger, tout en jetant  par cela, de la cendre aux yeux de la femme algérienne et du peuple algérien en général.

    Il y a d’abord un paradoxe originel perpétué par le trône, qui fonde sa sacralité sur la descendance de Lalla Fatima Zahra, fille du prophète Sidna Mohamed (SAWS), mais qui interdit le pouvoir à une reine. C’est grâce à une femme que la monarchie jouit du statut de commanderie des croyants, mais les femmes s’en sont retrouvées exclues. D’un point de vue religieux, la règle de la primogéniture masculine n’a quasiment pas de fondement. Il y a bien un hadith qui soutient qu’un peuple dirigé par une femme ne connaîtra jamais la prospérité, mais il fait l’objet de nombreuses remises en cause par les oulémas et, surtout, nulle évocation de cette différence entre hommes et femmes dans le Coran. Par contre, il y est fait mention des qualités de Balkis, reine de Saba, une gouvernante éclairée et sage par opposition à Pharaon ou le roi de Babylone, décrits comme les pires des despotes.

    Il y a bien ceux qui conspuent le droit des femmes à diriger, non pas pour des raisons religieuses mais ce ne serait pas dans leur nature, disent-ils. A ceux-là, encombrés de stéréotypes, il faut rappeler l’histoire. De grandes reines ont émergé en terre d’islam. Elles étaient guerrières comme Chajarat ad-durr au Caire, qui a pris le pouvoir par les armes et capturé Louis IX, le roi de France. Elles ont assuré la longévité de leur trône comme la Yéménite ‘Aâroua qui a régné près d’un demi-siècle. Et plus proche de chez nous, Sawaida Al Hurra, la gouvernante de Tétouan, qui a exercé le pouvoir pendant 30 ans, leader des pirates de la Méditerranée et alliée de Barberousse, roi d'Allemagne (1122-1190).

    Toutes les qualités des grandes reines musulmanes (et leurs défauts) ainsi que l’absence de fondement théologique, concourent à prouver que la primogéniture masculine n’est que le stigmate d’une vision patriarcale du pouvoir. Ce dernier est  basé sur la tribu et la famille, qui conçoit le pouvoir comme un patrimoine ou un bien à ne gérer que par les héritiers. Seuls les hommes en sont garants et se le transmettent. Passer à la primogéniture sans considération de sexe, comme l’ont fait la plupart des monarchies européennes, ce serait envoyer un signal fort à la moitié de la population de ces pays du vieux continent. Les Marocaines peuvent prétendre aux plus hautes fonctions de l’Etat, elles sont capables d’en assumer la charge.

    Mais elles ne pourront, malgré tout, continuer en polémique avec un certain Benkirane, le chef de l’exécutif Marocain, pour êtres reines par force.  De même elles ne doivent apprécier , ni se réjouir, de la vision politicienne du bougre Usfpiste, allant jusqu'à demander, pour  éventuellement des voix électorales de plus, d'abolir les principes et valeurs réservés à la femme par la volonté divine..Sachant qu'elles ne pourront également, militer aveuglement pour changer l'esprit du coran, surtout dans ses presciptions sur l'héritage et la polygamie.

    A noter dans ce sens, que deux aliénas de 67 articles de la charte Onusienne sur les droits de l'homme, considérées comme lignes rouges à ne pas s'approcher, relevant de la compétence de la Commanderie des Croyants et de l’État Marocain, ne sont homologuées, voire ont été évitées, à maintes reprises, de toutes discussions à Genève, par nos experts , les plus exigeants, des droits de l'homme. MM.Driss Azami, Mohamed Sebbar et Mahjoub Elheiba, respectivement Président, Secrétaire général du CNDH( Conseil National des Droits de l'Homme) délégué ministériel aux droits de l'homme.

    En fait, Feu Allal El Fassi, la personnalité nationale renommée, le vrai leader du parti Marocain de l'Istiqlal, disait, dans son vivant, au cours d'une conférence, à laquelle j'ai eu l'occasion d'y assister, à la faculté des lettres de Rabat, conférence qu'il animait sous le thème "La femme dans l'Islam", et en réponse à une étudiante qui insistait et voulait mettre la femme en égalité avec l'homme, il disait ceci..: "La femme qui diffère physiologiquement de l'homme, ne peut jamais être égale à l'homme, car elle est l'objet de menstruation, de la puberté à la ménopause, et exposée à la dépression psychique à cause de ses règles periodiques". La suite en pages jointes - colonne gauche - . Bonne lecture .

                                                                             Cordialement,Chihab25