Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

Un sale pouvoir - Page 48

  • 5/5.-(c)Algérie:debout les morts,on change de cimetière (scénarios)


                           
     

      Maroc تنبيه لابد منه : إن وضع مقدمة لهذه الصفحة ، تراه هيئة تحريرالموقع، أمرا الزاميا ، لتوضيح ما ينبغي توضيحه ، بخصوص هذه الجزائر وحكامها وشعبها الذين نحن منشغلين بأمرهم، لنقول لمن لازال لم يعرفهم بعد، خاصة لآؤلائك المغاربة السدج الذين يصفون الجزائريين ب:ألإخوان الجزائريين؟ مع العلم أن كلمة "أخوة" هي كلمة مقدسة، بعيدة كل البعد عن وجوب إلصاقها بأي جزائري مهما بلغ شأنه..!

    ستصاب الفئة القليلة جدا من الطبقة السياسية الواعية في الجزائربالجنون ، كلما خرجت إلى الشارع لتستنهض هِمَمَ الشعب الجزائري الذي ينظر إليها  وكأنها شردمة جاءت من المريخ ، الشعب لا يعرف هذه الطبقة السياسية التي ترى أن ما يجري في الجزائرمع بداية عام 2014  هوعبارة عن مهزلة انتخابية جعلت من الجزائر، "جزائر العزة والكرامة المزيفة"، أضحوكة للجزائريين انفسهم وللعالم...

    وهكذا تمخض الصراع في الجزائر قبيل مهزلة  ماسموه برأسيات أبريل 2014 عن صورة درامية مؤلمة للجزائريين الذين يتبجحون بأنانية مفرطة ، أرض غنية جدا و شعب فقير جدا ، يعيش الفقر المذقع ، فقر مادي وفقر فكري وقحط سياسي ، وحكام لصوص سرقوا البلاد وقتلوا خيرة شبابها خلال51 سنة من التسلط ، ولما خرجت للشارع فئة استثنائية، أطلقت على نفسها اسم "بركا" على وزن "كفاية" في مصر، فئة قليلة جدا استفزتها درجة الذل والهوان الذي وصلتها الجزائر.

    يسمع الزائر للجزائر من بعض الجزائريين المتفرجين على مظاهرات تلك الفيئة وهو يعلق على ذلك قائلا : " ؤلاء مساكين ملوا القهر الذي يعيشونه مع هؤلاء الحكام" ... كأن القائل المتفرج ليس فردا جزائريا وكأن الأمر في الجزائر لا يعنيه بتاتا ، أوكأنه يريد أن يتبرأ منهم لأنه يعرف أن مصير الخارجين للشارع، هو مصير مجهول ومحفوف بالمخاطر ... 

    كل الحكام الذين حكموا الجزائر سواءا الظاهر منهم أوالأشباح الخفية التي تحرك من وراء الستار كلهم  كانوا يسهرون على تربية الشعب الجزائري تربية القحط السياسي ، لآنهم هم انفسهم من خرجي مكامن القحط السياسي ، هناك جيش وشرطة ومخابرات وشياتة، أو كما نقول عندنا في المغرب "لحاسين الكابا" ومن يتبعهم  ويعيش في دوائرهم، هذا هو الشعب الذي يعيش في خيرات الجزائر أما الآخرون فهم مجرد رعاع يأكون قليلا من القوت وينتظرون الموت..

    لقد نجح كل حكام الجزائر منذ 1962 إلى اليوم في نشر تربية الشعب كل الشعب على السلبية والوقوف موقف المتفرج على كل ما له علاقة بسياسة البلاد إلا على ما يجري خارج الجزائر، و بالآخص في المغرب وفي فرنسا على وجه التحديد..وإذا مارجعنا الى خطب اللعين هواري بوخروبة نجد معظمها تحرض الجزائريين على كره المملكة المغربية وشتم رموزها. ففي الخارج أعداء يتربصون بالجزائريين الشر كل الشر،  وعلى رأسهم النظام الملكي المغربي، أو هكذا كان يقول اللعين بومدين.

    تربى الشعب الجزائري، أو بالآحرأجيال ما بعد استقلال الجزائر عل العدا الواضح للمغرب و للمغاربة..وما نراه من سواح جزائريين في المغرب، قد يكون جميعهم من المستهترين ومن جواسيس الجنرال محمد مدين الملقب ب"توفيق رب الجزائر" مفروض عليهم إفراغ غضبهم خارج الجزائر، خاصة بالمغرب، العدو المفترض غربا ، أما ما يجري داخل الجزائر فلا يعنيهم.. حتى وإن كان سكان جنوب الجزائر قد شربوا مياها سوداء قاتمة وهم يحمدون الله عليها يوم كان عبد المالك سلال وزيرا للموارد المائية ، وها هو نفس عبد المالك سلال يسقي كل الشعب الجزائري مياه قنوات الصرف الصحي وهم يصفقون له ...

    حكام الجزائر أو عسكر الجزائر الحاكم أو المخابرات أو الجن لكحل ، المهم هذه المصيبة التي سلطها الله على الشعب الجزائري ،استراحت نسبيا حين مات عدوهم الأكبرجلالة المغفور له الحسن الثاني رحمه الله، مات على فراشه وبين احضان شعبه وأهله ، مات مطمئنا على بلاده وشعبه بعد أن حكم المغرب 38 سنة رغم أنف اللعين بومدين ومن بعده حكام الجزائر وحلفائهم في الشرق والغرب ، ومات حليفهم الأبله القذافي ميتة مشوهة ، ورحل ديكتاتور تونس ابن علي ، وتغيرت قيادة موريتانيا ولايزال المخاض فيها يُنبئ عن إرهاصات مستقبلية ، ومات صدام حسين  وحسين ملك الأردن ورحل حسني مبارك وعلي عبد الله صالح حاكم اليمن ولا يزال الشعب السوري يموت بالمئات ليقتلع شر بشار الأسد حاكم سوريا..ولم يأخذ حكام الجزائر العبرة من كل هذا!!

    ولايزال أهل كهف الجزائر ، بالمعني التحقيري وليس بالمعنى الورعي، (بوتفليقة ، قايد احمد صالح، ومحمد مدين والعربي ولد خليفة واخرون من أكبر الطبالين والغياطين كعمار اسعيداني وثنائي التدليس والنفاق احمد أويحي وعبدالعزيز بلخادم) لازال هؤلاء يحكمون الجزائر وكلبهم باسط ذاعيه بالوسيد، شيوخ خرفت عقولهم يجثمون على صدر الشعب الجزائري، شيوخ عاشوا الحرب العالمية الثانية وبعضهم شارك فيها ، عسكر انتقل من فرنسا ليحكم شعب بليد بالحديد والنار، نعم أقول وأكرر، "شعب بليد كل البلادة" لآن أقحاحه ذهبوا بذهاب الحرب التحريرية الجزائرية ...ولم تلد الجزائر لحد ألآن الرجال ذوي المصداقية مؤهلين للتعامل معهم بصيغة "الجار المحترم".

    ولا يهمنا التلاعب بتلك المصطلحات التي يأكل بها حكام الجزائر أمخاخ ذويهم ، من مثل : الثورة – التقدمية – الرجعية – الامبريالية – الرأسمالية المتعفنة -المغرب العدو التقليدي الذي يهدد الجزائر- ايادي خارجية تتهدد البلاد -جزائر العزة والكرامة - الله عليك يا جزائر- أرفع رأسك أبا ...الخ ، أكثر مما يهمنا في هذا المجال ، نوعية الحياة التي يعيشها الشعب الجزائري مع القهروالذل والفقر المذقع مقارنة مع ما يعيشه الشعب المغربي من استقرار وامن ورفاهية في ظل «قيادة ملك شاب ترب في دهاليز الحكم وهو ألآن يحسن التدبير..ويرفع القواعد بدون نفط ولاغاز وليست له  سوناطراك ».

    ومما يزيد الجزائربيين حرقة وألما هو أن دولتهم من أكبر مصدري النفط  والغاز في العالم، وشعبها ، اغلبه يقتات من فضلات المطارح حسب ما تتناقله الصحافة المحلية الجزائرية نفسها ، والمقارنة بين المغرب والجزائربهذا الخصوص، بينة بما فيه الكفاية ، بحيث تكون كخنجر ينغرز في قلب كل جزائري حر وكريم فتدميه ، فهل العين بصيرة واليد قصيرة يا شعب جزائر العزة والكرامة المزيفة ؟ أظن أن عيونهم بصيرة واياديهم مغلولة ، الأيادي في الجزائر مكبلة والعقول مبهدلة .يسمحوا لي الجزائريون اذا قلت انه اذا كان "الكلب الذي ينبح لا يعض" فأن نظامهم ينبح ويعض بأنياب مسوسة تفزع أكثر مما تدمي، فيما يتعلق بعلاقته مع بلد أحسن الى الجزائريين وأكرمهم ايام الحزة، وهي المملكة المغربية الشريفة..!

                                               
                                  إرهاصات الحملة الإنتخابية للرئاسيات الجزائرية             

             الجيش والعودة للحياة السياسية :  في أوّج الحملة الانتخابية تعالت اصوات لدعوة الجيش الجزائري  للعودة للحياة السياسية، وأن كبار الجنرالات  المحالين "كرها" علىالتقاعد المبكر، وأسماء سياسية جزائرية   هامة، طالبوا بتدخل الجيش لوقف المسار الانتخابي وإحداث الانتقال الديمقراطي المنشود ؟ إلا أن فاعلا سياسيا تسلل من إحدى كوات الحملة الإنتخابية ليعلن و يشير، أن المؤسسة العسكرية وذراعها الأمنية في الجزائر مازالت فاعلا مهما في الحياة السياسية ، لان البديل المدني القوي والجاهز لم يتشكل بعد، وحتى وإن نجح  بوتفليقة مؤخرا في الحد النسبي من نفوذها وتدخلها في العملية السياسية، فإن كل هذا سينهار بمجرد اختفاء بوتفليقة من واجهة المشهد السياسي، وستعود الجزائر الى مربع ألإنطلاق الذي كانت فيه قبل ابريل من السنة                                                      1999               

     والآدل على ذالك وإلى الآن ، لم يتحقق بعد الخضوع الكامل لأدوات الإكراه المادي في المجتمع الجزائري، الممثلة في المؤسسة العسكرية، لسيطرة السلطة المدنية أو مايسمى "بالضبط المدني للقوات المسلحة الجزائرية.. ومن أبرز الأدلة على ذلك، هو أن الجنرال توفيق مازال يشغل أهم منصب أمني منذ حوالي 24 عاما ، وقد عاصر خمسة رؤساء للدولة الجزائرية، وفي هذا إشارة بالغة الدلالة إلى الثابت والمتحول في النظام الجزائري..

    اما بالنسبة لتنامي الدعوات المطالبة بتدخل المؤسسة العسكرية في الانتخابات من قبل عسكريين سابقين وسياسيين كبار، فهي لا تخرج عن ما ذكرناه سالفا وهو أن الجميع يدرك أن المؤسسة "العسكرية- الأمنية" يمكنها فعل الكثير، لأنها مازالت رغم كل شيء ، تمتلك مفاتيح مهمة لإدارة الشأن السياسي برغم كل ما يقال، فالجزائيون، تابعوا، أكيد، الخرجات الاخيرة لعدد من كبار الجنرالات على غرار بن حديد ويعلى و عنتر للمطالبة بتدخل الجيش لوقف المسار الانتخابي، وهو أمر لم يأت من فراغ، لأنهم أكثر دراية بالعلاقة بين مراكز القوى ومختلف التوازنات داخل النظام الجزائري المتعفن .

     وللتذكير، في الغالب يتدخل العسكر في السياسة لعدة أسباب أهمها : - ضعف البنى والمؤسسات المدنية وتشرذمها نظرا لحداثة التجربة السياسية لديها، وضعف ثقافتها السياسية، وهذا  ما تعيشه الجزائر هذه الأيام. - انتشار الفساد بشكل مذهل، مما يخلق حالة من السخط العام يستغلها العسكريون للتدخل في السياسة حيث يكون الجزائريون قد لاحظوا كيف أدان الجنرال بن حديد حصيلة حكم بوتفليقة ودافع عن الجنرال توفيق في خرجاته الإعلامية الاخيرة. - الأزمات السياسية والاجتماعية الاقتصادية

            هناك انسحاب ظاهري للجيش الجزائري  منذ تعيين الجنرال قايد أحمد صالح،نائبا لوزير الدفاع بوتقليقة  وهو محاولة من هذا الجنرال الضبع إضفاء الطابع المدني على الحكم، على ألآقل قبل معركة  الرأسيات الحالة.. فقد عمل من سبقوا على إعطاء السلطة إلى بوتفليقة وهو رئيس مدني ومنحوه      هامشا من الحرية والمناورة السياسية ..وأعتقد أنه هو السيناريو الأقرب لفهم الواقع الجزائري        الراهن، لأن تعويل الرئيس بوتفليقة على الخارج من أجل إضعاف وتحييد الجيش بمختلف أجنحته هو أمر لا يدوم لأن أهم عنصر في المعادلة مفقود وهو طبقة سياسية قوية و متجذرة وذات شعبية تفرض على الجيش الالتزام بالثكنات          

      السيرنحوالمجهول.. أدانت مجموعة جزائرية من المهرجين، أطلقت على نفسها ،" الكتلة البرلمانية للتحالف الأخضر"،أدانت العنف الذي صاحب الحملة الإنتخابية من أجل ما أسمته، الاستمرارية في السلطة أو الوصول إليها، وقالت إن الأمر لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال، مؤكدة أن السلطة فشلت في تحقيق الأمن الاجتماعي والاستقرار السياسي وتحقيق التنمية الحقيقية، وتتحمل الجزءًا الكبيرا من المسؤولية في ما وصلت إليه الجزائر من الشعور باليأس والإحباط، وخاصة مع الإصرار على هذه المهزلة الانتخابية وجعل الجزائر أضحوكة أمام العالم                   

      وبالرغم من الفشل الصارخ والفساد الفاضح في الجزائر ، فإن الجوقة البوتفليقية وأنصار العهدة الرابعة، يصرون على الذهاب نحو المجهول وتكريس الأمر الواقع بالمال السياسي الفاسد واستغلال مؤسسات الدولة والوسائل العمومية لصالح بوتفليقة المطعون في أهليته، والدليل على ذلك عجزه عن تنشيط حملته الانتخابية بنفسه وعدم تقديمه لحصيلته التي يفتخرون بها، وتسييره لشؤون البلاد بطريقة لا تليق بجزائر .2014”.

    إن الاحتجاجات والاعتداءات التي وقعت، هنا وهناك، في كل انحاء الجزائر خلال الحملة ألإنتخابية ، ما هي إلا تعبيرٌ عن الشعور العام بالرفض لبوتفليقة، وأنها تعبير عن انحراف المسار الحقيقي للحملة التي يفترض فيها التنافس على الأفكار والبرامج الحقيقية ، وهو دليل واقعي على أن هذه الانتخابات لا تمثل فرصة حقيقية للإصلاح والتغيير، وإنما هي فرصة أخرى ضائعة من عمر الجزائر، وتدخلها في مرحلة أخرى ، في نفق مظلم مماثل لآحداث انتفاضة شهر أكتوبر 1988     

    أيام قليلة ويشهد العالم واحدة من أغرب الإنتخابات الرئاسية، يُعلن بعدها في الجزائر بيوم واحد، أن عبد العزيز بوتفليقة، قد فاز بعهدة رابعة ليكون “رئيسا للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية” لخمسة أعوام اخرى.

    وتكمن الغرابة أنه فاز على الرغم من أنه لم يقم بحملة انتخابية بنفسه، بل أنه لم يخاطب الجزائريين منذ ما يزيد عن  سنتين لأنه، ببساطة، لم يعد يقوى على الحركة ولا على الكلام إلا بصوت خافت مبحوح،                                                                                        فهو مقعد على كرسي متحرك.لكن هذا الفوز لن يكون كالمرات الثلاثة السابقة فهو يأتي ومتغيرات خمس قد حدثت في  الجزائر 

      1..فالجزائر تشهد غليانا شعبيا غير مسبوق إحتجاجا على تردي الأحوال فيها على كافة الأصعدة، وهي البلد المتخوم بأموال البترول، والتي جاوزالدخل، في 15 عام من حكم بوتفليقة، 800 مليار دولار.

      2..والأوضاع في جنوب الجزائري بين قلاقل “عرقية-مذهبية”، وإحتجاجات شبّانية،   وجماعات       مسلحة، على حدود الجزائر تعبث في ترابها وأجوائها بموافقة النظام القائم  أي بمباركة المخابرات     الجزائرية التي تعتبر نفسها أذكى مخابرات العالم  

     3..والنظام الحاكم في الجزائر منقسم على نفسه، بين جناح الرئيس الذي يتشبث بالسلطة أيّا كانت العواقب، وأجنحة أخرى ترى أن ذلك سيلحق بالنظام كله كارثة ليس لها نظير فتُعجل بسقوطه لا محالة.

                                                نتائج الدورألآول.                                                                                                                              

    ستكون نسبة المقاطعة 80% تقريبا ، اما ال 20% المشاركة سيقلبها النظام الى  80% ، فلا أحد  من المرشحين يحصل على النسبة المطلقة. وكما كان للنظام اليد الطولى في  التلاعب  "تقنيا"  في إظهار الرئيس بوتفليقة "تلفيزيونيا" في وضع سليم، كان ينسب اليه فيه، قدرته على الإستقبال والتحدث  لزواره الجزائريين وألآجانب على حد سواء، سيُعلن للتمويه، ولاول مرة في الجزائر، بل في المهازل  ألإنتخابية الجزائرية، عن الدور الثاني . ويبقى في السباق بوتفليقة و بن فليس لإهام  الرأي العام المحلي بنزاهة الدور ألآول من ألإنتخابات                                 

    بين بن فليس و بوتفليقة ، تتفرق ألآصوا المحصل عنها من طرف المرشحين ألآرانب، بحيث أن بلعيد عبد العزيز و موسى تواتي  سيدعمان علي بن فليس، ألآقرب اليهما إيديولوجيا وكرها للنظام برمته..  أما  فوزي رباعين ولويزة حنون ، سينظمان لجوقة  بوتفليقة لتملقهما الشديد للنظام                                              

                                      نتائج الدور الثاني                               

    ا)اعلان فوز بوتفليقة، وندوة صحفية لعلي بن فليس، يبارك لبوتفليقة فوزه؟ ويس أ   تكون له هذه الروح الرياضية ليقوم بذالك، ;يدعو فيها كذالك انصاره الى الهدوء، و الحذر، و عدام الانجرار الى مخططات الايادي الاجنبية؟ والحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم الانسياق مع المؤامرا الخارجية.الفرنسية والمغربية حسب ما هو مرسخ في         العقلية الجزائرية.

    ب)اعلان موعد لتعديل الدستور واحداث منصب نائب الرئيس و تقليص العهدات الى اثنتين، تعيين محمد اويحي نائبا للرئيس، ثم اعلان شغور منصب الرئيس ليعلن بعدها ان اويحي اصبح الرئيس. اويحي ذكي و لو  ترشح للرئاسة فاحتمال فوزه ضئيل وهذا هو الحل الامثل لكي يصبح الحاكم بأمره في    الجزائر.                              

      أ) اعلان فوز بن فليس،وهذا إختمال ضئيل.. وندوة صحفية لسلال، يبارك فيها لبن فليس فوزه،  ويدعوا انصار بوتفليقة، الى القبول بالصندوق، و تجنيب البلاد الفوضى، وان هناك ايادي خارجية  تسعى لتحريك الشارع لاحداث الفوضى في البلاد و الى العودة الى مآسي العشرية   السوداء، و ان فوز بن فليس دليل على نزاهة صناد يق ألإقتراع                                                                    

    ب) اعلان موعد لتعديل الدستور، و تقليص العهدات، بحيث لا تحتسب العهدة ليبقى في الحكم 15 سنة، و اعلان سيف الحجاج جديد للفساد مثل سابقه. ال80%  الذين قاطعوا الانتخابات و لان مقاطعتهم كانت مقاطعة سلبية، ستكون و كأنها 20% و لا تأئير لها على الانتخابات. مالم يسارعوا الى تفعيل   مقاطعتم، لإنقاذ الجزائر قبل فوات الأوان.وذالك بالخروج الى الشارع  والضغط على النظام على الطريقة   الآكرانية.                                                                   
    ولم تغير ألآصوات الملغاة اي شيء في النازلة؟ يتغير الرجال، و يقي النظام، في حين سيشيد اي من الفائزين بالجيش والامن والمخابرات ورجال الدولة السابقين للتملق لهم واستمالتهم ومع وعود  باحداث تغيير و جملة الاغراءات، و سيستمر نظام اللصوص و الفساد و الحركى  والمافيا  ويتداولون جيلا بعد جيل.(يتبع)                        

    مع تحيات شهاب25                                                    

     

     

                        

    Par | mars 28, 2014 2:12
    Abdelaziz Bouteflika
    194
     
    1
     
    14
     
    1
    Google +

    Messieurs les fantômes,
    J
    - See more at: http://www.algerie-focus.com/blog/2014/03/tribune-lettre-aux-fantomes-qui-dirigent-lalgerie/#sthash.GYze7R7U.dpufJe m'explique autrement                                                                                                                                                                                                            ألإختمال ألآول                  

                                                نتائج الدور ألآول..:                                                   

    ستكون نسبة المقاطعة 80% تقريبا ، اما ال 20% المشاركة سيقلبها النظام الى  80% ، فلا أحد  من المرشحين يحصل على النسبة المطلقة. وكما كان للنظام اليد الطولى في  التلاعب  "تقنيا"  في إظهار الرئيس بوتفليقة "تلفيزيونيا" في وضع سليم، كان ينسب اليه فيه، قدرته على الإستقبال والتحدث   لزواره الجزائريين وألآجانب على حد سواء، سيُعلن للتمويه، ولاول مرة في الجزائر، بل في المهازل  ألإنتخابية الجزائرية، عن الدور الثاني . ويبقى في السباق بوتفليقة و بن فليس لإهام  الرأي العام المحلي بنزاهة الدور ألآول من ألإنتخابات                                                                                 

    بين بن فليس و بوتفليقة ، تتفرق ألآصوا المحصل عنها من طرف المرشحين ألآرانب، بحيث أن بلعيد عبد العزيز و موسى تواتي  سيدعمان علي بن فليس، ألآقرب اليهما إيديولوجيا وكرها للنظام برمته..  أما  فوزي رباعين ولويزة حنون ، سينظمان لجوقة  بوتفليقة لتملقهما الشديد للنظام                 

                           نتائج الدور الثاني..:                                                    

      ألإحتمال ألآولأ) اعلان فوز بوتفليقة، وندوة صحفية لعلي بن فليس، يبارك لبوتفليقة فوزه؟ ويستبعد أن تكون له هذه الروح الرياضية ليقوم بذالك، ;يدعو فيها كذالك انصاره الى الهدوء، و الحذر، و عدام الانجرار الى مخططات الايادي الاجنبية؟ والحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم الانسياق مع المؤامرا الخارجية.الفرنسية والمغربية حسب ما هو مرسخ في العقلية الجزائرية.

     
                                 

    ب)اعلان موعد لتعديل الدستور واحداث منصب نائب الرئيس و تقليص العهدات الى اثنتين، تعيين محمد اويحي نائبا للرئيس، ثم اعلان شغور منصب الرئيس ليعلن بعدها ان اويحي اصبح الرئيس. اويحي ذكي و لو  ترشح للرئاسة فاحتمال فوزه ضئيل وهذا هو الحل الامثل لكي يصبح الحاكم بأمره في    الجزائر.   

     ألإحتمال الثاني  أ) اعلان فوز بن فليس،وهذا إختمال ضئيل.. وندوة صحفية لسلال، يبارك فيها لبن فليس فوزه،  ويدعوا انصار بوتفليقة، الى القبول بالصندوق، و تجنيب البلاد الفوضى، وان هناك ايادي خارجية  تسعى لتحريك الشارع لاحداث الفوضى في البلاد و الى العودة الى مآسي العشرية   السوداء، و ان فوز بن فليس دليل على نزاهة صناد يق ألإقتراع                                              

    ب) اعلان موعد لتعديل الدستور، و تقليص العهدات، بحيث لا تحتسب العهدة ليبقى في الحكم 15 سنة، و اعلان سيف الحجاج جديد للفساد مثل سابقه. ال80%  الذين قاطعوا الانتخابات و لان مقاطعتهم كانت مقاطعة سلبية، ستكون و كأنها 20% و لا تأئير لها على الانتخابات. مالم يسارعوا الى تفعيل   مقاطعتم، لإنقاذ الجزائر قبل فوات الأوان.وذالك بالخروج الى الشارع  والضغط على النظام على الطريقة   الآكرانية.                                                                                                             
    ولم تغير ألآصوات الملغاة اي شيء في النازلة؟ يتغير الرجال، و يقي النظام، في حين سيشيد اي من الفائزين بالجيش والامن والمخابرات ورجال الدولة السابقين للتملق لهم واستمالتهم ومع وعود  باحداث تغيير و جملة الاغراءات، و سيستمر نظام اللصوص و الفساد و الحركى  والمافيا  ويتداولون جيلا بعد جيل.                                                                 

                                     (مع تحيات شهاب 25                                             يتبع